مملكة أكسوم أمثلة على

• كانت ميناء مملكة أكسوم، وتقع على ساحل البحر الأحمر.
• تأسيس مملكة أكسوم في موقع دولتي إثيوبيا وإرتريا الآن في العصر الحديث (تاريخ تقريبي).
• مملكة أكسوم بنيت في الحجر السطوح متجانسة على رأس قبور الملوك مثل الملك إزانا في ستايل.
• وتتبع أصوله من خلال والده، تاسفا إياسوس، ديل ناعود، آخر ملوك مملكة أكسوم.
• وتتبع أصوله من خلال والده، تاسفا إياسوس، ديل ناعود، آخر ملوك مملكة أكسوم.
• حوالي 350 م تم غزو المنطقة من قبل مملكة أكسوم الإثيوبية وانهارت المملكة.
• ظلت مملكة كوش دولة قوية حتى غزتها مملكة أكسوم سنة 350.
• يرجع تاريخ التقاليد المسيحية في إثيوبيا إلى القرن الرابع الميلادي خلال مملكة أكسوم القديمة.
• توسعت مملكة أكسوم لاحقا حتى أنها أخضعت لنفوذها اليمن على الجانب الآخر من البحر الأحمر .
• في القرن الرابع الميلادي، بعد تحويل الملك عيزانا إلى المسيحية، أصبحت مملكة أكسوم دولة مسيحية.
• تأسست مملكة أكسوم ، التي تغطي الكثير من إريتريا الحديثة وشمال إثيوبيا ، خلال القرن الأول أو الثاني الميلادي.
• وبينما تحالفت بيزنطة مع مملكة أكسوم في القرن الأفريقي، ساعدت الإمبراطورية الساسانية مملكة حمير في اليمن.
• ياقوت ادعى أنها دمرت خلال الغزو الحبشي من قبل مملكة أكسوم في القرن السادس وتحديدا في العام 525 في أجل الإطاحة بذو نواس.
• كما صادف وجوده في إثيوبيا عندما كان ملك مملكة أكسوم يستعد للإعلان عن الحملة العسكرية 522 أو 525 بعد الميلاد لمهاجمة اليهود العرب في اليمن.
• وأمتدت الإمبراطورية القديمة لمملكة أكسوم في شمال تيغراي والمرتفعات الوسطى لإريتريا علاقات حميمة مع عالم البحر الأبيض المتوسط الذي نمت فيه المسيحية.
• مملكة أكسوم (في شمال شرق إثيوبيا) كَانتْ واحدة من أوّل الأممِ التي تبنّت المسيحيةِ رسمياً، عندما القديس فريمنتيوس الصورية، مسمّى آبا سلامة ("أبّ السلامِ") في إثيوبيا، حوّلَ الملكَ إيزانا أثناء بدايات القرن الرابعَ.
• ونتيجة لذلك، ليس معلومًا إذا ما كانت حضارة دعمت قد انتهت قبل العصور الأولى من أكسوم أو تطورت لتصبح جزءًا من دولة أكسوم أو كانت من الدول الصغيرة التي اتحدت لتصبح مملكة أكسوم تقريبًا في بداية القرن 1.
• ويقول المؤرخ وخبير الدراسات الإثيوبية، البريطاني إدوارد أليندوف، أنَّ زرع يعقوب "بلا جدال هو أعظم إمبراطور حكم إثيوبيا منذ عهد الإمبراطور عيزانا في فترةٍ وصلت خلالها مملكة أكسوم إلى أوج قوتها، ولا يرقى أيٌ من خُلفائه إلى مستواه باستثناء اثنين هما الإمبراطور منليك الثاني و الإمبراطور هيلا سيلاسي."